• من نحن
  • اتصل بنا
  • للإعلان في برق
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة برق الإلكترونية
    |   يونيو 15, 2019 , 14:21 م
  • المملكة
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • رياضة
  • تقنية
  • يكتب لكم
  • ديوانية آل حسين التاريخية
  • صحة
  • سياحة
  • برق ترند
  • حوارات
  • تحقيقات
  • فيديو
  • كاريكاتير

المملكة

هكذا علمني السرطان
هكذا علمني السرطان
47

مستشفى شرق جده يحصل على اعتماد هيئة التخصصات الصحية لبرنامج دبلوم تمريض القبالة .
مستشفى شرق جده يحصل على اعتماد هيئة التخصصات الصحية لبرنامج دبلوم تمريض القبالة .
41

بريد إلكتروني يقود “التجارة” لضبط متجر صيني مخالف أنشأ 184 موقعاً إلكترونياً لتسويق السلع المغشوشة
بريد إلكتروني يقود “التجارة” لضبط متجر صيني مخالف أنشأ 184 موقعاً إلكترونياً لتسويق السلع المغشوشة
40

فيلم “مرحلة صعبة” للتواصل الحكومي بوزارة الإعلام يفوز بجائزة “الدولفين” الفضية في مهرجان كان للإعلام المؤسسي والتلفزيون
فيلم “مرحلة صعبة” للتواصل الحكومي بوزارة الإعلام يفوز بجائزة “الدولفين” الفضية في مهرجان كان للإعلام المؤسسي والتلفزيون
45

سمو الأمير خالد الفيصل يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين مركز الملك سلمان للإغاثة وجامعة الملك عبد العزيز
سمو الأمير خالد الفيصل يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين مركز الملك سلمان للإغاثة وجامعة الملك عبد العزيز
33

المملكة تحتل المرتبة 24 على المستوى العالمي في مجال الملكية الفكرية
المملكة تحتل المرتبة 24 على المستوى العالمي في مجال الملكية الفكرية
49

رياضة

9 أندية تتنافس في افتتاح دوري الشرقية للريشة الطائرة
9 أندية تتنافس في افتتاح دوري الشرقية للريشة الطائرة
109
تنطلق مساء غدٍ الجمعة  بالدرعية منافسات الموسم السابع من سباقات بطولة العالم ” إي بي بي فورمولا إي 2021
تنطلق مساء غدٍ الجمعة بالدرعية منافسات الموسم السابع من سباقات بطولة العالم ” إي بي بي فورمولا إي 2021
ست مباريات مُنتظرة ضمن «الجولة 20» من بطولة الدوري الممتاز لكرة اليد
ست مباريات مُنتظرة ضمن «الجولة 20» من بطولة الدوري الممتاز لكرة اليد
انطلاق منافسات بطولة المملكة ابطال المناطق لفردي التنس
انطلاق منافسات بطولة المملكة ابطال المناطق لفردي التنس
المنتخب السعودي لكرة الطاولة يشارك في أقوى بطولات العالم لكرة الطاولة بالدوحة
المنتخب السعودي لكرة الطاولة يشارك في أقوى بطولات العالم لكرة الطاولة بالدوحة
الاتحادات الرياضية تنتخب رؤسائها للأعوام الأربع المقبلة
الاتحادات الرياضية تنتخب رؤسائها للأعوام الأربع المقبلة

كتاب برق

17528
أرشفة الأفكار
أرشفة الأفكار
20193
حتى لا تغرق السفينة
حتى لا تغرق السفينة
21956
“برق ورعد”.. إدارة المتسولون البشرية!
“برق ورعد”.. إدارة المتسولون البشرية!
22174
بشائر الخير تتوالى من لدن سيدي ولي العهد .. رياض الخير ضمن عشر عواصم عالمية
بشائر الخير تتوالى من لدن سيدي ولي العهد .. رياض الخير ضمن عشر عواصم عالمية
22124
الكذب بين تجميل النفس وتقبيح الآخرين؟!!
الكذب بين تجميل النفس وتقبيح الآخرين؟!!
22084
الاستراتيجية الوطنية المطلوبة
الاستراتيجية الوطنية المطلوبة
24080
أبي حكاية وحياة
أبي حكاية وحياة

كاريكاتير

134802
ترامب يطلب العودة لـ “VAR”
ترامب يطلب العودة لـ “VAR”
134522
كاريكاتير | خيمة القذافي
كاريكاتير | خيمة القذافي
134214
كاريكاتير | مشاهير الفراغ
كاريكاتير | مشاهير الفراغ
134149
كاريكاتير | كورونا والعالم
كاريكاتير | كورونا والعالم
أ.د. بندر الزهراني

إقرأ المزيد
  • أ.د. بندر الزهراني يكتب لكم: الحب أعمى.. فانتازيا على خفيف!
  • ​الحج بنكٌ من المعلومات لا ينفد!
  • لو كنتَ وزيراً للتعليم ماذا ستفعل!
  • إعلام لبرالي بلسان إيراني حر!
التفاصيل

إنما حصانة الأمم في أخلاقها

+ = -

يعتبُ عليَّ بعضُ الأصدقاء أنَّ أغلب ما أكتبه من مقالات تكون موضوعاتها جادةً و موجهةً لفئةٍ مخصوصةٍ من القراء، و تناقش إما أوضاع أكاديمية تخص الجامعات السعودية أو سياسية لها علاقة بالأوضاع الراهنة في المنطقة العربية. و كلامهم هذا صحيح نسبياً، و السبب في ذلك أنَّ الجو الذي عادة أحيطُ به نفسي هو في غالبه جوٌ أكاديمي صرف، و له اهتمامات بالجوانب الاجتماعية و السياسية من باب التنظير ليس إلا.. ربما لو كنتُ رئيساً لبلدية منطقةٍ ما، و أقابلُ الناس على مختلف أطيافهم الفكرية و الثقافية، و أقضي مصالحهم الحياتية، و أتجول معهم و بينهم ميدانياً و بشكل شبه يومي، لكتبتُ على سبيل المثال يوميات قصصية أعالج من خلالها بعض السلبيات المجتمعية، أو ربما فقدتُ أعصابي -لا سمح الله- و كتبتُ فلسفةً رفيعةً راقيةً مثلما كان يفعل الأستاذ إبراهيم البليهي.
في ظل هذا العتب الممزوج بالمحبة، اقترح عليَّ أحدُ الزملاء من ذوي الشاعرية المفرطة أن أكتب "نزاريات" أضمّنها مزيجاً من العقل و العاطفة، على الأقل كي أُخرج نفسي من هذا القمقم الأكاديمي الذي أُبتلينا به، فقلتُ نعم الاقتراح هذا، و لكن كيف لي أن أكتب نزاريات و أنا أنا؟! و معلومٌ أنَّ نزاراً في الثلث الأخير من حياته تلبّس عاطفة المرأة تلبّساً عجيباً و تحدث بلسانها في قصائده أكثر و أبلغ مما لو كان هو مكانها! لا يمكن أن تجد شعراً جميلاً رقيقاً و ساحراً تستهويك كلماته و أخيلته كشعر نزار، و لا يبلغ ذروة هذا الفن إلا نزارٌ نفسه، و ما تعلمته أنا و ما ينبغي لي!
الشعراءُ من أكثر الناس بعد الفلاسفة تعظيماً للعقل و ركوناً إليه، و قد قاد بعضهم -و العياذ بالله- إلى تقديسه و من ثم إلى الإلحاد و الاعتراض على الشرع.. يُقال أن "عظمة العقل تخلق لصاحبها الحسد و عظمة القلب تخلق له الصديق"، و هذا القول إلى حدٍ ما مقبول، و لكن ماذا لو أنَّ عظمة العقل و عظمة القلب كانتا متوازنتين في آنٍ واحدٍ معاً أو بشكل تبادلي! قد يخلق هذا النوع من التوازن حالةً من التميّز فريدة، فلا إفراط في تعظيم و تقديس العقل، و لا تفريط في إعماله بشكل ما يطور الفكر و يخدم أغراضه. موضوع العقل و العاطفة موضوعٌ فلسفي عميق (أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوبٌ يعقلون بها)، و كما أن للعقل و العاطفة فلسفة فإن للفعل فلسفة أيضاً، و لا يمكن فصلهما عن بعض، و لو أن عموم الفلاسفة فصلوا بينهما و استعلوا بالعقل على الفعل و انحازوا له، و بقي الإنسان البسيط يُفلسف أفعاله حسب واقعه و ظروفه.
حضرتُ مرة محاضرةً لأحد الأساتذة في أمريكا، أستاذٌ أمريكي من أصول هندية، حائزٌ على الدكتوراه في الفيزياء و دكتوراه في الرياضيات و دكتوراه في الإحصاء، ذو عقل حصيف، كانت محاضرته عن نظرية وجود الإله و تفرده بالألوهية. المحاضرة كانت مثيرة كعنوانها، كان يتحدث في جمع من المتخصصين بلغةٍ رياضيةٍ بحتة، لم يتطرق لنصوص دينية إطلاقاً، و لم يستشهد بآراء علماء الدين.. أعجبني كلامه لدرجةِ أنني ظننته من المعتزلة الجدد!، و لما انتهى من محاضرته ذهبتُ إليه و تحدثتُ معه عن موضوع المحاضرة، و قلت له نحن المسلمين نؤمن بما توصلتَ إليه دون كل هذا العناء و الجهد العلمي الرائع، ففاجأني برده حينما بدأ يتلو باللغة العربية قول الله تعالى (قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد)، فسألته هل أنت مسلم؟! قال لا، و لكن أمام هذه النصوص العظيمة لا يمكن لأي عاقل ألا أن يؤمن بها.. تصوروا أنه كان في فترة من فترات حياته مُلحداً ثم بوذياً و قبل أن يموت بأشهر قليلة قام بأجراء عملية تحول جنسي و تحول إلى أنثى! لم يهده العقل إلى قبول النقل و الإيمان به فمات كالحيوان.
في جامعاتنا كانوا يدرّسون الطلاب في مقررات مادة الثقافة الإسلامية الإيمانَ بوجود الله، و كانوا يستحضرون بعض آراء و أقوال الفلاسفة و علماء المادة الغربيين، و كنتُ أقول لا داعي لتدريس مثل هذه الموضوعات، فنحن شعبٌ مسلمٌ بفطرته، و العقل السليم لا يتعارض مع النقل الصحيح، إلا أن الأيام أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أن تحصين الشباب المسلم ضرورةٌ تقتضيها المرحلة الراهنة، خصوصاً في ظل العولمة التي تعيشيها الإنسانية، و في ظل هذا الانفتاح المحتوم على ثقافات العالم. مجتمعنا ليس مجتمعاً ملائكياً، و لا محصناً ضد الكفر و الإلحاد أو ضد الرذيلة هكذا بفطرته و عروبته، و لكنه محصنٌ باتباع الدين، ليس في عمومه فقط بل بأدق تفاصيله و جزئياته، فإن نحن أبعدنا الدين عن حياتنا -لا سمح الله- فقدنا الحصانة، و زادت حالات الضياع و انحل النشء و ساءت أخلاقه.. إن أكبر ما يمكن أن تخسره الدول، حتى أكثر من خسائر الحروب و الصراعات، هو أن تفقد شعوبها الأخلاق و القيم المجتمعية، و عندئذ ستكون مهمة غرس القيم الرفيعة و الأخلاق المثلى في هذه الشعوب إما مستحيلة و متعذرة أو مكلفة جداً، و لذلك قال أمير الشعراء و أعقلهم: إنما الأمم الأخلاق ما بقيت، فإن همُ ذهبتْ أخلاقُهم ذهبوا.

إنما حصانة الأمم في أخلاقها

Jun 15 2019
أ.د. بندر الزهراني
يكتب لكم
لا يوجد وسوم
0 145

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://barq-org.sa/articles/%d8%a3-%d8%af-%d8%a8%d9%86%d8%af%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b2%d9%87%d8%b1%d8%a7%d9%86%d9%8a-%d9%8a%d9%83%d8%aa%d8%a8-%d8%a5%d9%86%d9%85%d8%a7-%d8%ad%d8%b5%d8%a7%d9%86%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%85/

المحتوى السابق المحتوى التالي
إنما حصانة الأمم في أخلاقها
سعدون الحمداني يكتب لبرق: فن الدبلوماسية في القرآن الكريم
إنما حصانة الأمم في أخلاقها
الدكتور ربيع حسين يكتب لبرق: الذباب.. لا يُتنج عسلًا

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة برق الإلكترونية

Copyright © 2021 barq-org.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة برق الالكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس