• من نحن
  • اتصل بنا
  • للإعلان في برق
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة برق الإلكترونية
    |   يونيو 3, 2019 , 3:48 ص
  • المملكة
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • رياضة
  • تقنية
  • يكتب لكم
  • ديوانية آل حسين التاريخية
  • صحة
  • سياحة
  • برق ترند
  • حوارات
  • تحقيقات
  • فيديو
  • كاريكاتير

المملكة

لجنة معالجة أخطاء تسجيل الملكية العقارية ” ملكية ” تستقبل 4056 اعتراضاً خلال عام 2020
لجنة معالجة أخطاء تسجيل الملكية العقارية ” ملكية ” تستقبل 4056 اعتراضاً خلال عام 2020
55

مدير مرور تبوك يُقلد « العمراني » رتبة «رئيس رقباء»
مدير مرور تبوك يُقلد « العمراني » رتبة «رئيس رقباء»
71

سوق العقارات في الرياض يشهد حراكاً عمرانياً بأكثر من 20 ألف خيار سكني ضمن 16 مشروعاً تحت الإنشاء
سوق العقارات في الرياض يشهد حراكاً عمرانياً بأكثر من 20 ألف خيار سكني ضمن 16 مشروعاً تحت الإنشاء
56

جامعة “كاوست” تواكب اليوم العالمي للمرأة بأول ملاحة سعودية وأخرى متصدرة عالمياً في المشاريع الناشئة
جامعة “كاوست” تواكب اليوم العالمي للمرأة بأول ملاحة سعودية وأخرى متصدرة عالمياً في المشاريع الناشئة
52

هيئة الترفيه” تشدد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتُكثف الرقابة بعد عودة الأنشطة اليوم
هيئة الترفيه” تشدد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتُكثف الرقابة بعد عودة الأنشطة اليوم
51

الدكتور العثيمين بمناسبة اليوم العالمي للمرأة : قضايا المرأة وتمكينها من أولويات المنظمة
الدكتور العثيمين بمناسبة اليوم العالمي للمرأة : قضايا المرأة وتمكينها من أولويات المنظمة
52

رياضة

50 رامياً يدشنون موسم السهـام 2021
50 رامياً يدشنون موسم السهـام 2021
71
صالح العبدالعالي يفوز بالرالي الوطني وفيليب ويلسون بفئة الدرّاجات النارية.
صالح العبدالعالي يفوز بالرالي الوطني وفيليب ويلسون بفئة الدرّاجات النارية.
الاتفاق يسيطر على بطولات الريشة بالشرقية
الاتفاق يسيطر على بطولات الريشة بالشرقية
ميدان فروسية الجبيل يقيم سباقه الـ ١٣ للموسم الحالي ١٤٤٢هـ
ميدان فروسية الجبيل يقيم سباقه الـ ١٣ للموسم الحالي ١٤٤٢هـ
اختتام “ذهبية” المبارزة
اختتام “ذهبية” المبارزة
وزارة الرياضة تطلق ابدأ_استمر” لنشر ثقافة ممارسة الرياضة
وزارة الرياضة تطلق ابدأ_استمر” لنشر ثقافة ممارسة الرياضة

كتاب برق

21468
أرشفة الأفكار
أرشفة الأفكار
24046
حتى لا تغرق السفينة
حتى لا تغرق السفينة
25845
“برق ورعد”.. إدارة المتسولون البشرية!
“برق ورعد”.. إدارة المتسولون البشرية!
26016
بشائر الخير تتوالى من لدن سيدي ولي العهد .. رياض الخير ضمن عشر عواصم عالمية
بشائر الخير تتوالى من لدن سيدي ولي العهد .. رياض الخير ضمن عشر عواصم عالمية
25968
الكذب بين تجميل النفس وتقبيح الآخرين؟!!
الكذب بين تجميل النفس وتقبيح الآخرين؟!!
25934
الاستراتيجية الوطنية المطلوبة
الاستراتيجية الوطنية المطلوبة
27917
أبي حكاية وحياة
أبي حكاية وحياة

كاريكاتير

139460
ترامب يطلب العودة لـ “VAR”
ترامب يطلب العودة لـ “VAR”
139186
كاريكاتير | خيمة القذافي
كاريكاتير | خيمة القذافي
138880
كاريكاتير | مشاهير الفراغ
كاريكاتير | مشاهير الفراغ
138816
كاريكاتير | كورونا والعالم
كاريكاتير | كورونا والعالم
صحيفة برق

إقرأ المزيد
  • إعادة الهيكلة سلبياتها وإيجابياتها على شركات الاتصالات؟
  • نجلاء الأحمدي تكتب: مقابل نافذة الأمل
  • أحمد الجبير يكتب: المخلفات والنفايات.. “الوقاية والعلاج”
  • أحمد الجبير يكتب: مستشفى الوقف الخيري بالمجمعة
  • نجلاء الأحمدي تكتب لبرق: لا يوجد عيد..!!
التفاصيل

عبدالفتاح الريس يكتب لبرق: الإيرانيون أينما يتوجهون لا يأتون بخير

+ = -

لقد بات كل من يعيش في أصقاع الأرض يعرف تماماً النهج الإيراني المعادي للعرب؛ لا سيما الدول الخليجية منها؛ فضلاً عن طرقها ووسائلها المتنوعة لزعزعة الأمن والاستقرار في تلك الدول بصفة خاصة وفي أنحاء متفرقة من العالم بصفة عامةً؛ لأجل تشييع ما استطاعت من شعوبها بما يقتضيه معتقدها الديني الشيعي الباطل ولأجل تحقيق ما تحلم به تحت طائلة الإمبراطورية الفارسية والتي انتهت إلى غير رجعة بعد أن دعا عليها النبي صلى الله عليه وسلم وقتما قام قائدها كسرى بتمزيق خطابه المرسل إليه لهدف دعوته للدخول في الإسلام، تلكمُ هي إيران والتي أجمع مفكرون عالميون ومحللون سياسيون على أنها دولة مارقة وأن قادتها دكتاتوريون وفاسدون أينما يتوجهون لا يأتون بخير، فيما اعتبرها آخرون بأنها دولة لا يُؤمن مكرها أبدا طالما مبادئها تخالف تعاليم الإسلام والذي يصون النفس البشرية ويحفظ كرامتها ويُحّرم بالمقابل كل صور التخريب والتدمير وقتل الأنفس البريئة، ولعل ما تعرضت له لبنان والشام واليمن بواسطة الحوثيين من فوضى عارمة وسلب ونهب واضطهاد وقتل وكذلك بلادنا السعودية لاسيما في مواسم الحج لما يزيد على أربعة عقود والتي منها محاولة البعض من حجاجها للقيام بتفجير المسجد الحرام بمكة المكرمة عام 1406هـ، ومحاولتهم اليائسة في اقتحام المسجد الحرام عام 1407هـ وفي حوزتهم سكاكين وخناجر مخفية تحت ملابسهم لهدف القيام بمبايعة الخميني زعيماً لعموم المسلمين والتي راح ضحيتها 402 حاج، وقيامهم أيضاً بتفجير عبوات ناسفة في مكة المكرمة عام 1409هـ راح ضحيتها عدد من الحجاج الباكستانيين، وقيامهم بإطلاق الغاز السام في نفق المعيصم يوم العيد عام 1410هـ راح ضحيته خمسة آلاف حاج، وكذلك ما حدث في مشعر منى قبل بضعة سنوات من تزاحم مُفتعل واستخدامهم لغازات سامة قتل بسببه مئات الحجاج، وتأجيجهم للطائفية الشيعية بمحافظة القطيف من وقت لآخر ودعمهم المنقطع النظير للجماعات الإرهابية والميليشيات الحوثيين في اليمن والذين تمكنوا بمساعدتهم من اختراق الأجواء السعودية ووصلوا عبر صواريخهم البالستية وطائراتهم بدون طيار، وزوارقهم المفخخة لاستهداف مناطق مهمة وحساسة واستراتيجية داخل المملكة وفي مياهها الإقليمية إلا خير شاهد لأيديولوجيتها الدنيئة والحقيرة والمثيرة للفتن والقلاقل والتوترات الإقليمية والدولية متجاوزين بذلك كل القوانين والأنظمة والأعراف الدولية وحقوق الإنسان واحترام الجيرة على الرغم من توقيعها على معاهدات دولية وتعهدات من خلال قمم إسلامية والتي منها القمة الإسلامية الثانية التي انعقدت في لاهور بباكستان عام 1394هـ والمتضمنة احترام استقلالية كل دولة، وسلامة أراضيها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية والعمل على حل ما قد ينشأ فيما بينها من خلاف بالوسائل السلمية وبروح الأخوة، ومع هذا رمت كل ما وقعت عليه وتعهدت به عرض الحائط، وبالتالي لا غرابة وهي تقوم بمثل هذه الأفعال الشنيعة والمشينة. علماً بأن ما تقوم به المملكة العربية السعودية في اليمن وبتحالف وثيق مع عدد من الدول العربية والإسلامية هو من ناتج اهتمامها وحرصها ودعماً لاستعادة حكومتها الشرعية أملاً في تحقيق الأمن والاستقرار في ربوعها لينعم مواطنوها بخيراتها من ناحية، وللدفاع عن هذا الوطن طالما الحوثيين قد أضلوا السبيل وأخذوا يواصلون هجومهم المستمر على حدودها ليل نهار من ناحية ثانية.
أما بخصوص الحرمين الشريفين واللذان تتخذ منهما إيران شماعة أو ذريعة لتمرير ما قد تحلم به كما أسلفنا واتهامها المملكة بالتقصير وعدم مقدرتها في إدارة الحجاج والمعتمرين والزائرين القادمين إليها من كل فج عميق لأداء نسكهم، فهذا محض افتراء ومخالف تماماً لما يتم على أرض الواقع جملة وتفصيلا، وهناك من يشهد بذلك من الحجاج المنصفين والشرفاء عوضاً عن عدسات الكاميرات والفضائيات وهي تنقل لكافة أنحاء العالم الصور الحية والمباشرة لما ينعم به جميع حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزائرين بمختلف جنسياتهم ولغاتهم وألوانهم من اهتمام بالغ ورعاية تامة وخدمات إرشادية وتوعوية ورعاية صحية وإسعافية ونظافة عامة وتوفير مياه الشرب لهم على مدار الساعة وبالمجان لأجل تمكينهم من أداء نسكهم بكل يسر وراحة بال واطمئنان، فمجهودات هذه الدولة السنية تجاه الحرمين الشريفين عظيمة للغاية، ودعمها المالي لهما لا حدود له ليس من قبيل المباهاة والتفاخر وإنما من باب كونها تشرفت بخدمة هذين الحرمين الشريفين وتحملت أمانتهما منذ تأسيسها بالإضافة لأدوار أخرى لخدمة الإسلام والمسلمين أينما كانوا والمساهمة في حل قضاياهم المصيرية ومساعدتهم مادياً ومعنوياً وتعزيز وحدتهم وترابطهم وحثهم على التعاون الذي يجلب لهم الخير في إطار من الاعتدال والوسطية ونبذ التطرف والغلو ومحاربة الإرهاب بكافة صوره ومعاوله التخريبية كما أكد عليه المؤتمرون من خلال القمم التي انعقدت بمكة المكرمة يوم الخميس الموافق 25/9/ 1440هـ برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز يحفظه الله، وبحضور معظم قادة وممثلين الدول العربية والإسلامية عوضاً عن مساعداتها الإنسانية لمجتمعات غير مسلمة بصورة مباشرة أو عن طريق هيئات ومنظمات دولية معنية بذلك، فلو أرادت إيران أن تقارن نفسها بما قدمته بلادنا لكافة الشعوب الإسلامية وغيرهم ممن يدينون بديانات أخرى من خدمات ومساعدات ومناصرة، فلن تجد ما تقارن به أو تفتخر به على الإطلاق سوى السعي في الأرض فسادا فهي لم تقدم شيئاً لخدمة الإسلام والمسلمين أو تقوم ببناء مراكز إسلامية أو مساجد يذكر فيها اسم الله على الأقل ببلادها سوى الكنائس المنتشرة في معظم مناطقهم، أو تقدم مساعدات لمحتاجين تقطعت بهم السبل من ناتج سيول أو فيضانات أو كوارث طبيعية أو تساهم في إصلاح ذات البين بين أطراف متعادية في أي مكان من العالم.. أو ترحم حتى مواطنيها في أهوازها والذين ما فتئوا يلاقون أشد العذاب والتنكيل والقتل لمجرد أنهم ينتمون لسلالة عربية ويخالفوها في اللغة واللباس والعادات والتقاليد.. أو تقوم بتحصين شبابها من خطر المخدرات والتي جعلت منها وسيلة لإضعاف طاقاتهم للحيلولة دون تمردهم على سلطتها بينما الإسلام حرم مثل هذا الصنيع أليس كذلك يا قادة إيران!
مؤكدين لكم في الختام بأن بلادنا ستظل شامخة وقوية وعظيمة طالما مرتكزها ومنطلقها دين الله الإسلام القويم، وأنها بقدر ما تملك شعب أبي ومخلص ووفي ولا يهاب الموت بقدر ما تملك أيضاً عتاد وأسلحة وتكتيكات عسكرية وتقنيات متطورة تمكنها وبحول الله وقوته من التصدي لكل عابث ومعادٍ وأفاك أثيم، فهي نار تلظى لا يصلها إلا الأشقى أو من به نقص في العقل والبصيرة، وهذا ما أثبته التاريخ على امتداد قرن وعقدين من الزمان حينما تصدت لكثير من الأعمال الإجرامية والإرهابية وقضت عليها في أوكارها، لتظل دائماً في أمن واستقرار ورغد عيش قال تعالى (نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر).

عبدالفتاح الريس يكتب لبرق: الإيرانيون أينما يتوجهون لا يأتون بخير

Jun 03 2019
صحيفة برق
يكتب لكم
لا يوجد وسوم
0 99

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://barq-org.sa/articles/%d8%b9%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%84%d9%81%d8%aa%d8%a7%d8%ad-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%8a%d8%b3-%d9%8a%d9%83%d8%aa%d8%a8-%d9%84%d8%a8%d8%b1%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86/

المحتوى السابق المحتوى التالي
عبدالفتاح الريس يكتب لبرق: الإيرانيون أينما يتوجهون لا يأتون بخير
اعتذار القرني و تداعياته على الصحوة!
عبدالفتاح الريس يكتب لبرق: الإيرانيون أينما يتوجهون لا يأتون بخير
الدكتور ربيع حسين يكتب لبرق: الطيب.. والخامل.. والشرير

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة برق الإلكترونية

Copyright © 2021 barq-org.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة برق الالكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس