• من نحن
  • اتصل بنا
  • للإعلان في برق
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة برق الإلكترونية
    |   يونيو 7, 2020 , 23:29 م
  • المملكة
  • الشرق الأوسط
  • دولي
  • رياضة
  • تقنية
  • يكتب لكم
  • ديوانية آل حسين التاريخية
  • صحة
  • سياحة
  • برق ترند
  • حوارات
  • تحقيقات
  • فيديو
  • كاريكاتير

المملكة

صحة الرياض” تضبط مواطن و وافد يتاجران في شهادات فحوصات كورونا
صحة الرياض” تضبط مواطن و وافد يتاجران في شهادات فحوصات كورونا
44

الأحزاب وخندق سلمان
الأحزاب وخندق سلمان
46

نادي الإبل مُطلقاً رحلة  “خفاف” .. مسيرة الإمتاع بين دفتي تاريخ وحاضر المملكة
نادي الإبل مُطلقاً رحلة “خفاف” .. مسيرة الإمتاع بين دفتي تاريخ وحاضر المملكة
52

تدشين 6 أسرة إضافية للعناية المركزة في تخصصي الدمام
تدشين 6 أسرة إضافية للعناية المركزة في تخصصي الدمام
46

القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط (10) مخالفين لنظام البيئة في مدينة الرياض
القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط (10) مخالفين لنظام البيئة في مدينة الرياض
45

كشافة وادي الدواسر تصدر التقرير الختامي للمشروع الوطني الكشفي لنظافة البيئة وحمايتها
كشافة وادي الدواسر تصدر التقرير الختامي للمشروع الوطني الكشفي لنظافة البيئة وحمايتها
49

رياضة

9 أندية تتنافس في افتتاح دوري الشرقية للريشة الطائرة
9 أندية تتنافس في افتتاح دوري الشرقية للريشة الطائرة
62
تنطلق مساء غدٍ الجمعة  بالدرعية منافسات الموسم السابع من سباقات بطولة العالم ” إي بي بي فورمولا إي 2021
تنطلق مساء غدٍ الجمعة بالدرعية منافسات الموسم السابع من سباقات بطولة العالم ” إي بي بي فورمولا إي 2021
ست مباريات مُنتظرة ضمن «الجولة 20» من بطولة الدوري الممتاز لكرة اليد
ست مباريات مُنتظرة ضمن «الجولة 20» من بطولة الدوري الممتاز لكرة اليد
انطلاق منافسات بطولة المملكة ابطال المناطق لفردي التنس
انطلاق منافسات بطولة المملكة ابطال المناطق لفردي التنس
المنتخب السعودي لكرة الطاولة يشارك في أقوى بطولات العالم لكرة الطاولة بالدوحة
المنتخب السعودي لكرة الطاولة يشارك في أقوى بطولات العالم لكرة الطاولة بالدوحة
الاتحادات الرياضية تنتخب رؤسائها للأعوام الأربع المقبلة
الاتحادات الرياضية تنتخب رؤسائها للأعوام الأربع المقبلة

كتاب برق

17364
أرشفة الأفكار
أرشفة الأفكار
20054
حتى لا تغرق السفينة
حتى لا تغرق السفينة
21809
“برق ورعد”.. إدارة المتسولون البشرية!
“برق ورعد”.. إدارة المتسولون البشرية!
22035
بشائر الخير تتوالى من لدن سيدي ولي العهد .. رياض الخير ضمن عشر عواصم عالمية
بشائر الخير تتوالى من لدن سيدي ولي العهد .. رياض الخير ضمن عشر عواصم عالمية
21984
الكذب بين تجميل النفس وتقبيح الآخرين؟!!
الكذب بين تجميل النفس وتقبيح الآخرين؟!!
21946
الاستراتيجية الوطنية المطلوبة
الاستراتيجية الوطنية المطلوبة
23942
أبي حكاية وحياة
أبي حكاية وحياة

كاريكاتير

134306
ترامب يطلب العودة لـ “VAR”
ترامب يطلب العودة لـ “VAR”
134023
كاريكاتير | خيمة القذافي
كاريكاتير | خيمة القذافي
133716
كاريكاتير | مشاهير الفراغ
كاريكاتير | مشاهير الفراغ
133654
كاريكاتير | كورونا والعالم
كاريكاتير | كورونا والعالم
صحيفة برق

إقرأ المزيد
  • شريف الحازمي يكتب: “كورونا تلتهم عقول المستهترين وتتفاقم بضراوة”
  • اللواء الركن م. الدكتور بندر آل سعود يكتب: القطاع البلدي.. الجندي المجهول
  • د.عبدالعزيز المشيقح يكتب: خزانات الكهرباء 
  • أحمد الجبير يكتب: توطين الوظائف حل لمشكلة البطالة
التفاصيل

عبدالمجيد العُمري يكتب: الحدث الذي غير مسار الإمام الألباني “رحمه الله”

+ = -

دروس في علو الهمة:               

روى الإمام مسلم في صحيحه عن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [لا تحقرَنَّ من المعروفِ شيئًا، ولو أن تلقَى أخاك بوجهٍ طلِق]، وفي هذا الحديث النبوي حث على عمل المعروف وعدم استصغار الأقوال والأعمال فلربما كان أثرها كبيراً ونفعها عظيما إذا وافقت همة عالية  وإرادة صادقة ونية خالصة لوجه الله ، وكم رأينا من الآثار الحميدة التي بارك الله ﷻ في الغرس المبارك لها والتي كان أساسها رأي مسدد وعمل مبارك وإن كان يسيراً في عين صاحبه.

حينما خرج الطفل محمد ناصر الدين حاج الأرناؤطي (الألباني) من مدينتهم الصغيرة ( انشقودرة ) في البانيا قبل ثمانية وتسعين عاماً تقريباً مع أبيه الذي فر بدينه متجهاً إلى دمشق بعد أن رأى ملك ألبانيا الأسبق ينحى اتجاه أتاتورك في تركيا ومساره نحو العلمانية (قبل التدخل الشيوعي) ولم يكن الألباني الصغير حينما وصل إلى هناك  يعرف من اللغة العربية شيئاً لا في نطقها ولافي حروفها وكما يقول (الشوام) لم يكن يعرف الخمسة من الطمسة ولا الألف من النفطية، والنفطية هي العصا التي يستعملها شيخ الكتاب ، ولكن هذا لم يمنع التلميذ المثابر أن يفوق أقرانه بمجرد دخولة المدرسة في (سن متأخرة) فحصل على الشهادة الإبتدائية في أربع سنوات ، بل أصبح المدرسون يعيبون على الطلاب تفوق هذا الأعجمي فكان الأستاذ يسأله آخر شي فإذا عجز الطلاب عن الإعراب ناداه وقال : ماالجواب يا (أرناؤطي) فيجيب فيقول للطلاب : ( مش عيب عليكم هذا أرناؤطي ويعرب أحسن منكم) .

اشتهر عن الشيخ الألباني -رحمه الله- أنه كان يعمل بمهنة ( الساعاتي ) وهو الذي يقوم بإصلاح الساعات، وهي مهنة ورثها من والده ولكنه عمل في أول حياته نجاراً وعمل في إصلاح وترميم البيوت القديمة المبنية من الخشب واللبن ثم لحق بصنعة أبية ، ولم يتخل عنها رغم شهرته العلمية فهو سعيد بصنعته لم يتنازل عنها إلا في آخر حياته لأن كسبه من عمل يده ربما يراها داخلة في قول النبي صلى الله عليه وسلم:(أطيب كسب الرجل من عمل يده)، ومع ذلك فلم يكن يعمل طوال اليوم حيث خصص وقتاً لا يزيد عن الثلاث ساعات للعمل والتكسب والبقية الباقية كان يجعها للقراءة في المكتبات، ومع ذلك فالكتاب لم يفارقه حتى في دكانه، ولما أشتهرعنه من أمانة ودقة في العمل كان الناس يحرصون على التعامل معه فعوضه الله ببركة العمل وبركة الوقت رغم قلة ساعات العمل.

أما الحدث الذي غير مجرى حياة الشيخ الالباني وجعله يتوجه لعلم الحديث والتخصص فيه فقد كان قراءته لمقالة قديمة كتبها الشيخ محمد رشيد رضا في مجلته المنار فقد أسهمت في تحوله من القراءة العامة إلى التخصص ومن الإطلاع والتثقف إلى التأليف ، وكانت المقالة جزء من بحث عن كتاب ( الإحياء للغزالي ) وما أشار فيه صاحب المنار من محاسنه ومآخذه عليه، ثم تابع موضوع تخريج الحافظ العراقي على الإحياء ولأن الألباني لا يملك ثمن الكتاب فقد استعاره ونسخه بخط يده، وحققه وكتب ملحوظاته عليه، وبدأ هذا المشوار وهو دون العشرين من عمره حتى إذا ماتوفاه الله ترك إرثاً علمياً كبيراً زخرت به مؤلفاته ودروسه المسجلة، وأما الكتب التي ألفها فقد تجاوزت المائتين وثلاثين كتاباً وهذا خلاف مانشر بعد وفاته من تفريغ تلاميذه لأشرطته ومحاضراته، وهو كما هو معلوم من كبار محدثي العصر ، ولم يقف الأمر عند نتاجه العلمي المكتوب فقد طلبت منه جامعات عديدة العمل بها مدرساً وباحثاً وكل ذلك إدراكاً منهم لمكانته العلمية رغم أنه لا يحمل مؤهلات علمية، وقد أشاد به علماء العصر وبقدراته وعلمه وتحصيله وإن خالفوه في بعض المسائل ( سيتم بإذن الله إعداد مقالة خاصة عن شهادات العلماء فيه)، وكما ذكرت آنفاً فالتحول سببه بعد توفيق الله اطلاعه على المقالة المنشورة بمجلة المنار ، لقد كتب محمد رشيد رضا -رحمه الله- المقالة فبارك الله فيها وكانت بإذن الله ميلاد محدث العصر.  

وقد عرف عن الشيخ -رحمه الله -همته العالية في الطلب والبحث والجد وعدم إضاعته الوقت ولم يكن الأمر متيسراً  له في بداية حياته من شدة الفقر الذي عاشه الشيخ لأنه كان لا يملك قيمة شراء الأوراق التى يكتب عليها ، فكان يطوف في الشوارع والحارات يبحث عن الأوراق الساقطة ليكتب على ظهرها بل حتى رقاع الدعوة كان يستخدمها، وحينما لا يجد مايسد حاجته يشترى أورقاً مستعملة وبالوزن لرخص ثمنها، ولم يكن الفقر عائقاً ولا تقدمه بالسن مانعاً ولا ظروفه المعيشية حائلاً دون تحقيق مطامحه ، واستمر معه علو الهمة حتى آيامه الأخيرة، ومما يروى عنه عندما ثقل في مرضه الذي مات فيه كان يقول لأهله : احملوني إلى المكتبة فإذا أدخلوه إليها قال : أجلسوني، قالوا : لا تستطيع فكان _رحمه الله _ يضطجع ويأمر بالكتاب فيقرأ عليه، بل إنه قبل ثمانية وأربعين ساعة من وفاته طلب إحضار كتاب ( صحيح سنن أبي داود ) لينظر فيه شيئاً وقع في قلبه وورد على ذهنه.

ومن همته – رحمه الله – وحتى وهو في السجن في الشام عام 1389 هـ حينما سجن مع عدد من العلماء من غير جريرة اقترفوها سوى الدعوة إلى الله وتعليم الناس دينهم فقد سيق إلى السجن (سجن القلعة بدمشق) ،ثم إلى سجن الجزيرة ومكث فيه بضعة أشهر فاحتسبها في سبيل الله عز و جل، وقد قدر الله عز وجل أن لا يكون معه إلا كتابه المحبب صحيح مسلم،  وقلم رصاص، وممحاة، وهناك عكف على تحقيق أمنيته في اختصاره وتهذيبه وفرغ من ذلك في نحو ثلاثة أشهر كان يعمل فيه ليل نهار ودون كلل  ولا ملل وبذلك إنقلب ما أراده الأعداء انتقاماً منه إلى نعمة عليه وعلى الأمة .

لقد كانت همة الشيخ – رحمه الله – مضرب المثل في الصبر والجلد على طلب العلم ومما قاله عن نفسه في البحث أحياناً يأخذ منى الحديث ساعات وأحياناً أياماً بل أحياناً امكث اسبوعاً في حديث واحد، ومما روي أيضاً عن صبره ماقاله أحد تلاميذه إن الشيخ ناصراً صعد على السلم في المكتبة الظاهرية بدمشق ليأخذ كتاباً مخطوطاً فتناول الكتاب وفتحه فبقي واقفاً على السلم يقرأ في الكتاب لمدة تزيد على الست ساعات.

وقد أعانه الله ووفقه على خدمة العلم الشرعي بوجه عام والسنة النبوية بوجه خاص،  ولقد طويت صحائفه في الدنيا ولم تطو مآثره وإن غاب جسده بموته فذكره حاضر، وقبل ختام الحديث أذكر مدى حرصه على إرثه العلمي وعلى الانتفاع بمكتبته فقد أوصى -رحمه الله- بأن تهدى مكتبته للجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية تقديراً منه لمكانة الجامعة العلمية ووفاء لما قضى فيها من أيام وسنوات للتدريس في بداية التأسيس. 

هذه لمحة يسيرة من حياة الألباني، وقد صور فيها الأنموذج الأمثل لعلو الهمة التي قال عنها الإمام ابن القيم -رحمه الله- "علو الهمة ألا تقف -أي النفس- دون الله وألا تتعوض عنه بشيء سواه ولا ترضى بغيره بدلاً منه ولا تبيع حظها من الله وقربه والأنس به والفرح والسرور والابتهاج به بشيء من الحظوظ الخسيسة الفانية، فالهمة العالية على الهمم كالطائر العالي على الطيور لا يرضى بمساقطهم ولا تصل إليه الآفات التي تصل إليهم، فإن الهمة كلما علت بعدت عن وصول الآفات إليها، وكلما نزلت قصدتها الآفات".

 

عبدالمجيد العُمري يكتب: الحدث الذي غير مسار الإمام الألباني “رحمه الله”

Jun 07 2020
صحيفة برق
يكتب لكم
لا يوجد وسوم
0 180

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://barq-org.sa/articles/%d8%b9%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ac%d9%8a%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%8f%d9%85%d8%b1%d9%8a-%d9%8a%d9%83%d8%aa%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%af%d8%ab-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%8a-%d8%ba%d9%8a%d8%b1/

المحتوى السابق المحتوى التالي
عبدالمجيد العُمري يكتب: الحدث الذي غير مسار الإمام الألباني “رحمه الله”
أحمد الجبير يكتب: توطين الوظائف حل لمشكلة البطالة
عبدالمجيد العُمري يكتب: الحدث الذي غير مسار الإمام الألباني “رحمه الله”
د.عبدالعزيز المشيقح يكتب: خزانات الكهرباء 

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة برق الإلكترونية

Copyright © 2021 barq-org.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لصحيفة برق الالكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس